أدَّى إلى أمثلة على

• انضمت بلغاريا إلى دول المركز وغزوا صربيا، وهو الحدث الذي أدَّى إلى انهيار صربيا نهائيًا.
• قتل مينداوغاس في عام 1263 من قبل دومانتاس من بسكوف وترينيوتا، وهو الحدث الذي أدَّى إلى اضطرابات كبيرة واشعال الحرب الأهلية.
• كذلك خلصت تجارب أجرتها القوات المسلحة الأمريكيّة في بدايات القرن العشرين إلى أن توفير العوازل الذكريّة بين جنودها قد أدَّى إلى تخفيض معدلات انتقال الأمراض المنقولة جنسياً بشكل واضح.
• تَوَسع العُثمانيون باتِّجاه أوروبا، مِما أدَّى إلى تَقليص بلغاريا إلى دولة تابعة بحلول عام 1366 واستولوا على صربيا بَعد هَزيمَتها في معركة قوصوه عام 1389.
• ناشد ديفيد ليفينغستون الحكومة البريطانية تخصيص الأراضي والحماية للبعثات المسيحية، مما أدَّى إلى منح أراضي إلى بعثة جامعيَّة في عام 1888 ومركز للنشاط التبشيري بين شعب الزولو والشونا.
• لحقت أضرارٌ بإحدى منشآت الصلب الألمانية خلال الانتقال إلى التوقيت الصيفي في عام 1993، عندما سمَحَ نظام توقيت جهاز حاسوبٍ مرتبطٍ بإشارة راديو متزامنة، للفولاذ المنصهر بأن يبرد مدَّة ساعة واحدة أقلَّ من المدة المطلوبة، ممَّا أدَّى إلى تشظّيه وتناثره عند صبِّه.
• يُعاكس التوزُّع الجغرافيّ للإصابة بسرطان الثدي ما هو عليه في سرطان عنق الرحم، إذ تُسجل أعلى معدّلات الإصابة في أميركا الشماليّة، فيما تُسجّل أخفضها في شرق ووسط أفريقيا، لكن معدّلات الوفيّات ثابتة نسبياً، مما أدَّى إلى تباين واسع في معدّل الوفيّات، إذ يتراوح المعدّل بين 25% من الحالات في البلدان المتقدّمة وحتى 37% من الحالات في البلدان النامية.
• أدَّى إقرار القرار التوجيهي الثالث بشأن الضمان اللاحياتي والقرار التوجيهي الثالث بشأن تأمين الحياة سنة 1992م، ووضعهما موضع التنفيذ سنة 1994م، أدَّى إلى خلق سوقٍ تأمينيَّةٍ مُوحدةٍ في أوروبا، بحيثُ أصبح بالإمكان لأي شركة تأمين تحملُ جنسيَّة أي دولة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروپي أن تمنح خدماتها لأي شخص مُقيم فيها بعد أن تستحصل على الإذن اللازم من المركز الرئيسي.